بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

الأنوثة السامية، الجزء 16 من 20

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
إذا لم يتمكن من إكمال عمله في هذه الحياة كملك للمتسولين – فهو لا ينجح لأنه لا يركز على ذلك، ويركز فقط على كونه معبوداً ويتلقى العروض والسجود له وكل ذلك- إذاً فهو لا يستطيع أن يحصل على ما يكفي من الوقت والتركيز لمساعدة المتسولين وللقيام بواجبه كملك للمتسولين. وفي الحياة القادمة، إذا كان محظوظاً، فعليه أن يستمر كملك للمتسولين مرة أخرى حتى يفعل ذلك بشكل مثالي. أو يجب عليه أن يصبح مجرد متسول عادي، ويتم تجريده من تاجه، ومن منصبه. ويعتمد ذلك على مدى إهماله لعمله.

عندما يخطئ الناس في فهم واجب ومصير الشخص في أن يكون قديساً، تحدث الكثير من المتاعب. وسيتعين على الناس تحمل بعض كارما ملك المتسولين والعكس صحيح. فعلى ملك المتسولين أيضاً أن يأخذ بعض الكارما من هذا اللقب المزيف. لأنه إذا لم تكن بوذا وتقبل أنك بوذا، أو تدعي أنك بوذا، أو تجعل الناس يدعونك بوذا، أو تبقى هادئاً حتى يظل الناس يتعرضون للتضليل في التفكير بأنك بوذا عندما تكون مجرد ملك متسول، وليس هناك ما يكفي من الجدارة لكي تكون بوذا، فعندها لن يكون شعب العالم المتوج سعداء وكذلك الكون كله أيضاً لن يكون سعيداً لأنهم يعرفون ذلك. وفي عالمنا، لا يحب الكثيرون منا الأشخاص الذين يزيفون الأشياء لخداع الآخرين وهم ليسوا صادقين. لذا، في الكون، هم كذلك أيضاً.

هناك أيضاً كائنات لا يحبون الناس المزيفين أو المواقف الوهمية. وسوف يفعلون أشياء كثيرة لعرقلتكم عن هدفكم اللاحق. وكما لو كنت تريد أن تكون بوذا، لا يمكنك الوصول إلى ذلك حتى تدفع الثمن لفترة طويلة جداً، لأنك لا تريد أن تقوم بواجبك كملك متسول، ولكنك تريد أن تكون معبوداً، وأن تكون أكثر شهرة، إذاً، سيكون ذلك سيئاً جداً بالنسبة لك. وحتى لو كان بإمكانك أن تصبح بوذا- ويمكن ذلك للجميع في الوقت المناسب - ولكن ليس عن طريق التظاهر بذلك، أو عن طريق خداع الناس، أو تضليل الناس في الاعتقاد بأنك بوذا عندما لم تكن قد وصلت إلى تلك المرتبة بعد.

وأن تكذب بأنك بوذا، وأنت لست كذلك، وأن تخدع الناس بالاعتقاد بأنك بوذا عندما لا تكون قريباً من بوذا، فهذه خطيئة عظيمة. لذا احذر من التبعات.

آمل أن أكون واضحة بما فيه الكفاية. على أية حال، أنت تعرف نفسك، وتعرف من أنت. ولا تضلل الناس لأن ذلك سيكون سيئاً جداً بالنسبة لك. وربما لا يكون خطؤك على الإطلاق عندما يفرض الناس لقبهم عليك بسبب زهدك. لأن معظم الناس جاهلون. إنهم لا يفهمون قوة الكارما وموقع كل كائن على كل كوكب، أو أي كوكب في الكون كله. ولكل فرد واجب وموقع. لذلك إذا لم نفعل ذلك بشكل جيد، فعلينا أن نتجسد مجدداً و مجدداً و مجدداً، حتى ننجح، وحتى نسدد جميع ديوننا. وإذا لم نلتقِ بمعلم ليخرجنا من معاناة هذه الدورة، دورة الشيطان في الولادة والموت، والموت والولادة، والمعاناة – الحقائق النبيلة الأربع التي علّمها بوذا: الولادة والمرض والشيخوخة والموت. (سينه، لاو، بنه، تو).

ولا يشبه كل ملك في الكون الملك في عالمنا، حتى أنك قد تستطيع في بعض الأحيان أن تثور بطريقة ما، وإذا كان لديك ما يكفي من الناس لدعمك، وما يكفي من الأسلحة، فربما يمكنك ركل ذلك الملك الحقيقي خارج العرش، والجلوس على العرش لتصبح ملكاً وتعلن أنك الملك. وقد حدث هذا في بعض الأحيان. ولكن في القانون الكوني، الملك مختلف. لا أحد يستطيع أن يأخذ هذا اللقب منه إلا إذا فعل الكثير من الأشياء السيئة وسيقوم مجلس التتويج في عالم التتويج بمعاقبته بطرق مختلفة.

لذا إذا كنت راهباً أو راهبة أو كاهناً أو كاهنة، فمن فضلكم الاهتمام بذلك حتى لا تتسرب جدارتكم بعيداً عنكم، أو تفلت منكم أو أن تؤخذ منكم لتحقيق التوازن مع الأفعال الخاطئة. وتحققوا دائماً من الداخل سواء كنتم أو لم تكونوا فخورين بأنكم معبودون، لكي تُعبدوا أو لكي يتم منحكم التبرعات، الكبيرة أو الصغيرة. وسواء كنتم أو لم تكونوا تستمتعون بأنكم موضع الاهتمام في حشد المصلين أو الأتباع، فيجب عليكم أن تعرفوا ما بداخلكم. وأنتم فقط من سيعرف أفضل من أي شخص آخر لأن الخارج قد يخدع الآخرين، ولكن لا يمكن أن يخدعكم.

وحتى في الخارج، أنتم تلعبون دوراً كبيراً كرهبان خيّرين ومتواضعين وكل ذلك. والطريقة التي تتحدثون بها أو الطريقة التي تعاملون بها الناس، تجعل الناس يعتقدون أنكم متواضعون جداً ولكن في الداخل إذا لم تكونوا كذلك، فسيعلم الكون كله. إن أهل عالم الدينونة على وجه الخصوص يعرفون ذلك، وكل أهل عالم العقاب يعرفون ذلك. وسوف يحكمون عليكم ويعاقبونكم وفقاً لذلك. لذلك كونوا حذرين للغاية. وكل هذا سر داخلي. ولا أتوقع أنكم جميعاً تعرفون كل هذا السر، لذلك أنا فقط أخبركم في حالة أنكم لا تعرفون ذلك لحماية أنفسكم من الضرر طويل الأمد، ليس فقط في هذه الحياة، ولكن الكارما سوف تستمر لفترة أطول من ذلك.

وباعتبارنا رهباناً، نريد أن نحفظ ونخزن استحقاقاتنا، لتجميع الاستحقاق حتى نصبح مستنيرين وأقرب أكثر فأكثر إلى رتبة البوذا. لذا إذا جعل أي شيء أو أي شخص هذه الجدارة تهرب من يديه كما تهرب الرمال من بين الأصابع، فسيكون ذلك مؤسفاً للغاية. ويستغرق اكتساب الاستحقاق وقتاً طويلاً، ومن السهل خسارته في أي وقت. وليس مجرد الغضب أو الجشع أو المفاهيم الخاطئة هي ما يأخذ منكم الاستحقاق ويحجب رتبة البوذا عنكم، لكنها الأنا والكبرياء والغطرسة التي تسمح للاستحقاق بالهروب بشكل أسرع من كل ذلك.

لذا فهذا هو حديث قلبي معكم، أيها الرهبان والراهبات والكهنة وحدهم. وأتمنى لكم كل الخير وأتمنى أن تصبح رتبة البوذا في متناولكم. وأتمنى أن تكونوا محظوظين بما فيه الكفاية في العثور على معلم مستنير حقيقي، معلم مرسل من الله، أو بوذا حقيقي في شكل إنسان، ليعلمكم المزيد من الأشياء أكثر مما أستطيع أن أقول، وليعطيكم أيضاً قوته أو قوتها لرفعكم من دورة الحياة والموت التي تحصر الجميع، حتى الرهبان والراهبات من الدرجة العالية.

وتذكروا أن القلب هام. والنقاء الداخلي هام وليس المظهر الخارجي أو التظاهر. لذا يرجى الاعتناء بأنفسكم. وحاولوا العثور على معلم حقيقي، إذا استطعتم، معلم قوي. وصلّوا من أجل ذلك، وأتمنى لكم التوفيق. عسى أن يبارككم بوذا وينعم عليكم بكل ما هو ضروري وبالقوة الكافية لكم للوصول إلى الاستنارة وبلوغ درجة البوذا، بالطبع، في أقرب وقت ممكن. ونريدها حتى بالأمس، لكننا لا نعرف ماذا نفعل. وأنا أعرف ماذا أفعل، ولكن لا أستطيع أن أطلب منكم أن تأتوا لتدرسوا معي، على الرغم من أنني أود ذلك كثيراً جداً، من أجلكم. ولكن ليس هذا هو الهدف من حديثي معكم اليوم. لقد كان ذلك غير مشروط، وكان بكل الحب. إذاً، (أميتابا بوذا)، (أميتوفو). (أ دي دا فات). فليبارك الله رحمة بوذا. ويباركنا، ويبارككم من أجل هدفكم بأن تصبحوا مستنيرين وتصبحون بوذات. آمين. (أميتوفو). (أ دي دا فات).

Photo Caption: شكرا للسماء على هذه الحياة الهادئة المباركة!

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (16/20)
1
2024-11-24
6769 الآراء
2
2024-11-25
3577 الآراء
3
2024-11-26
3442 الآراء
4
2024-11-27
3185 الآراء
5
2024-11-28
2986 الآراء
6
2024-11-29
2812 الآراء
7
2024-11-30
2817 الآراء
8
2024-12-01
2898 الآراء
9
2024-12-02
2960 الآراء
10
2024-12-03
2474 الآراء
11
2024-12-04
2313 الآراء
12
2024-12-05
2246 الآراء
13
2024-12-06
2258 الآراء
14
2024-12-07
2162 الآراء
15
2024-12-08
2104 الآراء
16
2024-12-09
2066 الآراء
17
2024-12-10
1886 الآراء
18
2024-12-11
1899 الآراء
19
2024-12-12
1793 الآراء
20
2024-12-13
1641 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد