بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

الأنوثة السامية، الجزء 11 من 20

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
لذا اعتنِ بنفسك جيدًا. في منزلك، أنت آمن، لذا لا داعي لارتداء كمامة. ولكن عندما تخرج، خاصةً في الأيام العاصفة، فلا ضرر من ارتداء كمامة. خاصة في الوقت الحاضر، ثمة الكثير من الأمراض الجديدة. لا تظنوا أنني أحب أن أخبركم بكل هذا من باب التسلية. لا. فمهما قلت لكم أن تفعلوا، فسيكون عليَّ أن أتحمل عاقبة ذلك، أو أن أشارككم عاقبة ذلك. لذا أرجو أن تعتنوا بأنفسكم جيداً. عندها سأشعر على الأقل أن تضحيتي تستحق العناء، وبأنها مفيدة لكم. حتى لو كنت أعرف أن الكثير منكم لا يصغون، لكن لا أقوى على ألا أنصحكم. أنا فقط تراودني رؤية عن المعاناة، وعليّ أن أبوح بذلك.

لذا أرجوكم اعتنوا بأنفسكم. اعتنوا بأنفسكم بقدر ما تستطيعون. حقيقة إن الرياح تحمل الضرر. من الناحية العلمية، أعتقد أن هذا مثبت أيضًا، أو هذا ما يشاع. يمكنكم التحقق من الإنترنت. لكنني لست مخطئة.

حتى لو لم يكن لدي دليل فأنا متأكدة من أن الأمر كذلك. إنه أمر منطقي. تحمل الرياح أي شيء، إلى أي مكان! والفيروسات والبكتيريا وما إلى ذلك، تنتشر في كل مكان! وإذا هبت رياح قوية ودخلت أنفك، فإن أنفك لا يستطيع تصفيتها بما فيه الكفاية. وعبر فمك تذهب مباشرةً، وتلحق الضرر بجسمك أو تصيبك بالمرض.

Excerpts from “Importance of Wearing a Mask” by World Health Organization South-East Asia Region – WHO SEARO – June 2, 2021: من أكثر الخطوات الآمنة التي يمكن أن نتخذها هي ارتداء الكمامة لحماية أنفسنا. في كل مرة يتحدث فيها شخص ما أو يغني أو يعطس أو حتى يتنفس، تنطلق قطرات مجهرية تحتوي على فيروسات قاتلة. قد تكون هذه القطرات صغيرة جدًا بحيث لا يمكنك حتى رؤيتها. والأنكى من ذلك، ليس من الضروري أن تسقط القطرات على الشخص لتصيبه بالعدوى. يعمل ارتداء القناع كدرع واقٍ يمنع القطرات من الانتشار في الهواء ويمنع القطرات الخارجية من الوصول إليك. يمنع القناع القطرات من الهبوط على الأسطح الأخرى أو الأشخاص الآخرين ونقل العدوى للآخرين أيضًا. يقل خطر الإصابة بالعدوى مع كل احتياطات يتخذها الأشخاص. إذا لم يكن أحد يرتدي قناعًا، فإن خطر الإصابة بالعدوى هو الأعلى. يقل هذا الخطر بشكل كبير عندما يرتدي المزيد من الأشخاص الكمامات. الكمامة هي خط الدفاع الأول ضد فيروسات الجهاز التنفسي. عندما ترتدي كمامتك بشكل صحيح، وتغطي وجهك وأنفك وتتأكد من عدم وجود فجوة بين الكمامة ووجهك، فإنك تحمي نفسك من الفيروس وتمنع وصوله إلى أحبائك أو أولئك الذين قد يكونون عرضة للخطر.

أتذكر في ميونيخ - (مونشين)، في ألمانيا – تهب في بعض الأحيان رياح خاصة إلى منطقة ميونيخ. ثم يصاب العديد من الأشخاص بالجنون ويفعلون أشياء سيئة، حتى القتل. وفي ذلك الوقت من هبوب تلك الرياح، هناك تساهل من الحكومة في عقاب أو جزاء أولئك المجرمين. لذا في الواقع، من الممكن إثبات ذلك، مثل ما يحدث في ميونيخ. إنني لست متأكدة من أنه يمكنكم معرفة ذلك لكنه أمر معروف في ألمانيا. وقد كنت في ميونيخ منذ بضع سنوات. وربما بإمكانكم البحث حول ذلك، عن ميونيخ وتلك الرياح الخاصة التي تجعل الناس يصابون بالجنون ويخسرون أنفسهم، ويفقدون عقولهم ويرتكبون أفعالاً سيئة لا يقومون بفعلها عادةً. والحكومة تسامح، وتصدر عقوبات مخففة جداً، أقل من المعتاد.

لذا انتبه لنفسك. عندما يكون هناك الكثير من الرياح، ارتدِ قناعًا على الأقل. ضع كمامة أو بعض الكمامات في جيبك، أو في حقيبة يدك طوال الوقت، لذا كلما احتجت إليها، ارتديها. وعندما تذهب إلى المرحاض العام ارتديها. فعند كسح الناس للمرحاض، تتطاير جزيئات صغيرة ودقيقة جدًا من قطرات الماء في الهواء، وما هي إلا لحظات وتنساب هذه الجزيئات، فقد تكون واقفا في طابور الانتظار في المطار على سبيل المثال. ارتدي القناع فحسب. وعندما تخرج، امسح وجهك ببعض المطهرات أو الصابون. اغسل وجهك بالصابون. افعل شيئاً لحماية نفسك. أنت الوحيد الذي تحب نفسك أكثر من غيرك وأنت أفضل من يوفر الحماية لنفسك. لذا افعل شيئاً، مفهوم؟ رجاء. وأنا آسفة إن كنتُ قد سببتُ لكم أي إساءة وأنا أتحدث، ولكن ما كل ذلك إلى بدافع من قلبي المخلص من أجل مصلحتكم. بارك الله فينا جميعاً. آمين. ليرفعنا بوذا جميعًا إلى مصافي الاستنارة والتحرر. بنعمة الله. آمين.

لذا كلما مارستم التأمل بإخلاص، كان ذلك أفضل. والناس هناك الذين ليسوا تلاميذ إلهي، من فضلكم تراجعوا، من فضلكم كونوا خضريين، ومن فضلكم توبوا وصلوا لله وصلوا لجميع القديسين والحكماء لحمايتكم ومساعدتكم وتحريركم، وعلى الأقل لعدم ذهابكم إلى الجحيم. وأن أساعد قدر المستطاع. وكما قلت لكم، إذا تبتم إلى الله بصدق، وسبحتم الله، وكنتم خضريين لإنقاذ أمة الحيوانات من المعاناة، فعندئذٍ، حتى لو ناديتم اسمي مرة واحدة من أعماق قلوبكم النقية، فسوف آتي إليكم في الوقت المناسب عندما تغادرون هذا العالم. أعدكم بذلك. وتعلم السماوات والأرض أنني أقول لكم الحقيقة. ولماذا أخبركم بهذا؟

إنكم لا تعطونني شيئاً، ولا آخذ منكم شيئاً. وحتى أنني لا أراكم، ولا تأتون وتسجدون لي أو لأي شيء. ولا أسمح لأحد أن يسجد لي، وكل تلاميذ إلهي يعلمون ذلك. ولا أحتاج إلى الشهرة، ولا أحتاج إلى أي عروض مادية، لا شيء! ولا آخذ أي شيء من أي من تلاميذي. لذلك، فلن تخسروا شيئاً، تذكروني فقط في وقت وفاتكم، أو في وقت ضيقكم، بكل قلوبكم وبكل إخلاصكم. وتوبوا. واحمدوا الله وادعو الله أن يحميكم وأن يجعلكم تتذكرونه، ودعوا القديسين والحكماء يساعدونكم على العودة إلى الديار. لأن هذا العالم ليس داركم الحقيقية. إنه يتغير طوال الوقت. ويمكن أن يتعرض للتلف. ويمكن أن يتعرض للدمار. كما يمكن أن يختفي أيضاً، مثل كوكبي الزهرة أو المريخ - ويصبح غير صالح للحياة، وغير مأهول أيضاً.

أرجوكم، كل ما قلته لكم طوال هذا الوقت هو حقيقة. السبب في أن الله أخبرني أن عليَّ أن أعلن عن هويتي كمايتريا بوذا ويسوع المسيح المنتظر - لا فرق، كلاهما نفس الكائن، هما كائن واحد - هو أنني يجب أن أعلن ذلك للكون بأسره حتى يعود جميع الملوك والسماوات ويساعدوني. وإلا سيتركونني وشأني. والعديد منكم الذين لهم صلة بالسماوات، وبمختلف الملوك، لا يمكن مساعدتهم إذا تركوني، إذا تركوا مهمتي. يجب أن أستعيد كل القوة التي تنتمي إلى مايتريا بوذا من أجل مساعدة العالم. وإلا فإنني لا أحتاج إلى أي شيء، ولا حتى تلك القوة. أنا قادرة على الذهاب إلى السماء، أنا لا أؤذي أحدًا. أنا دائمًا مع السماوات والله. لا أحتاج إلى قوة إضافية. لكني أحتاج إلى ذلك، من أجل إنقاذكم، إنقاذ المزيد منكم، أو لأتمكن أيضًا من إنقاذ الكوكب بأسره، لإعادته مرة أخرى مكانا صالحا للسكن، عامرا بالسعادة، حتى تتمكنوا جميعًا أنتم وسائر أبنائكم وأحفاد أحفادكم وأحفاد أحفاد أحفادكم من الاستمتاع.

الرئيس ترامب على سبيل المثال. إنه رجل ثري، ملياردير. لا يحتاج إلى أن يكون رئيسًا ويخاطر بحياته للترشح للانتخابات على هذا النحو. حتى بعد الانتخابات، تم الإبلاغ عن محاولة أخرى لاغتياله. وقد تم الإبلاغ عنها رسميًا من قبل وزارة العدل، وحاليا لدى جهاز الخدمة السرية حتى كلاب آلية تدور حول منزله لحمايته. أتمنى أن يوفر الله تعالى له المزيد من الحماية. أفعل ما بوسعي بالطبع أيضًا. ولكن قبل الانتخابات، كتبت بالفعل ملاحظة لتحذيره.

رسالة المعلمة إلى الرئيس ترامب: ستكون هناك محاولات أخرى لاغتيالك، قبل الانتخابات وبعدها. يرجى ارتداء معدات الحماية دائمًا عندما تكون في الأماكن العامة. يرجى شراء واستخدام أدوات المائدة الفضية الشخصية، دائمًا إذا تحولت إلى اللون الأسود بعد غمسها في الطعام، فلا تأكل هذا الطعام، فهو مسموم! اعتن بنفسك من أجل العالم. اشكر الله طوال الوقت من أجل محبة الله / بركته / حمايته!

لا أدري كيف أرسلها إليه. لا أدري كم عدد الناس الذين سيرون ما أكتب، لذلك لم أكتب. أرسلت له ملاحظة عبر قناة سوبريم ماستر التلفزيونية. أخبرته أن عليه أن يرتدي ملابس واقية ويحذر من تناول طعام مسموم، وأن يستخدم أواني من الفضة للكشف عن السم، لكن هذا هو الحد الأدنى، والأساسي فقط. هناك بعض السموم التي قد لا يستطيع المرء اكتشافها. في الوقت الحاضر، العالم في هذه الأيام غاية في الانحطاط، لدينا كل أنواع السموم، كل أنواع الأشياء السامة، حتى في الهواء، من خلال أسلوب حياتنا. لذا، فقط بدافع حبه للأمريكيين، وللعالم، حذرته من بعض الأشياء فقط. آمل فقط أن يصبح أكثر وعيًا للحياة الثمينة التي لديه، وأن يتذكر أكثر أن يشكر الله على حمايته.

أنا فقط أشعر بتحسن كبير بعد انتخابه. لذا، لم أعد مضطرة للقلق أو التأمل من أجله، أو الصلاة من أجله، أو القيام بكل الأشياء المتعلقة بهذا الأمر، بشكل خفي بالطبع. حماة السماء أيضًا يعملون معي بالطبع. والآن أنا فقط أقول، بالنسبة للرئيس ترامب، أنا متأكدة من أن قلبه غير متعلق بالشهرة أو الكسب. أنا متأكدة من ذلك. يمكنني أن أؤكد لكم ذلك. بوسعي أن أرى ذلك. إنه يريد فقط مساعدة بلاده. إنه فقط شغوف بشعبه وبلاده. يريد أن يجعل بلاده مكانًا أفضل. الكثير من الناس في العالم أيضًا يفعلون الكثير من الأشياء لجعل العالم مكانًا أفضل. لذا، فإن الرئيس ترامب هو واحد منهم، لكن ربما يكون أكثر شغفًا من الكثير منهم.

لذا، وبسبب ذلك، عليه أن يمر بالكثير من المتاعب، ويخسر الكثير من المال، والكثير من الوقت، والكثير من الأعصاب، والكثير من السلام، والكثير من السعادة العائلية برفقة زوجته، وأطفاله، لذلك حتى بعض أبنائه لا يريدون الخروج لمساعدته في حملته، فلربما أخبرهم بعدم المجيء، لأن ذلك من شأنه أن يؤدي إلى انهيار أعصابهم. خاصة إذا كان لديهم أطفال صغار، فعليهم أن يعتنوا بهم. يجب على الأم والأب أن يكونا موجودين وقويين وسعيدين من أجل الأطفال، ولا يمكن أن يجعلوهم يعيشون في جو من التهديد طوال الوقت، ثم يعودون إلى المنزل وأعصابهم منهارة.

لكن الرئيس ترامب، هو أيضًا لديه لحظات ينتابه الحذر والخوف، لكنه مستمر. البطل ليس هو الشخص الذي لا يخاف من شيء، بل هو الشخص الذي يخاف ولكنه يستمر في القيام بعمله. هذا هو البطل الحقيقي.

Photo Caption: الربيع تذكير لإنعاش القلب لتجديد الخير

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (11/20)
1
2024-11-24
5150 الآراء
2
2024-11-25
3101 الآراء
3
2024-11-26
2967 الآراء
4
2024-11-27
2800 الآراء
5
2024-11-28
2601 الآراء
6
2024-11-29
2450 الآراء
7
2024-11-30
2418 الآراء
8
2024-12-01
2520 الآراء
9
2024-12-02
2548 الآراء
10
2024-12-03
2115 الآراء
11
2024-12-04
1985 الآراء
12
2024-12-05
1867 الآراء
13
2024-12-06
1902 الآراء
14
2024-12-07
1725 الآراء
15
2024-12-08
1619 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-12-08
1619 الآراء
2024-12-07
237 الآراء
2024-12-07
1725 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد