بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

المعلمة السامية تشينغ هاي تتحدث عن الآثار الضارة للحوم، الجزء 3 - التأثير الرهيب على البيئة

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
إذا كنت تربي خنزيرًا أو جاموسًا، فهو يستهلك الكثير من الحبوب، والكثير من الطاقة، والكثير من الماء، والكهرباء، والكثير من المضادات الحيوية، والكثير من الطعام، والبروتين. من أجل الحصول على كيلو واحد من لحوم البقر، لقد أهدرت الكثير من الطاقة المحلية، والمال والمياه النظيفة والجميلة، ومن ثم تحصل على نوع من المياه الملوثة بالمقابل بسبب نفايات الحيوانات. وكل أنواع الأشياء. عندما تقوم بحساب التكلفة، تجد أن هذه تجارة خاسرة. إنه هدر كبير للطعام الطبيعي من أجل إرضاء شهيتنا.

نحن نستنزف أرضنا من المواد الغذائية من خلال تغذية الماشية. أنتم تعرفون كم من البروتين والأدوية وإمدادات المياه والقوى العاملة والسيارات والشاحنات والطرق المصنوعة، وكم من مئات الآلاف من فدانات الأراضي تم إهدارها قبل أن تكون جيدة كفاية لتناول الماشية وجبة واحدة؟ ويمكن توزيع كل هذه الأشياء بالتساوي على كافة أنواع البلدان النامية، وبالتالي نتخلص من مشكلة الجوع. من المؤسف أننا أذكياء ومتحضرون جداً ومع ذلك فإن معظمنا لا يعرف سبب معاناة البلد المجاور لنا. كل هذا من أجل مذاقنا، من أجل الطعم، من أجل معدتنا.

نحن نستنزف الأرض لأننا نربي الماشية والحيوانات. أرضنا تنهار لأننا نلتهم الكثير من اللحوم، في الواقع. كل عام، نقطع الغابات كبيرة بقدر مساحة إنجلترا لمجرد تربية الحيوانات. كم عدد الغابات المطيرة التي تم تدميرها؟ وهذا سيغير الغلاف الجوي، يغير المطر. لهذا كوكبنا يسخّن، وبالتالي تواجه العديد من الأماكن مشاكل مع الفيضانات والجفاف أيضا- فترات طويلة. التأثير الضار لنظام اللحوم الغذائي هائل للغاية.

يا إلهي، العديد من البلدان في العالم ينقصها الماء. لماذا؟ لأنهم يستخدمون كل المياه من النهر لتحويلها إلى مزارع كبيرة، مصانع، مثل مصانع المزارع الحيوانية. عليهم استخدام الكثير من الماء لإرواء الحيوانات. وبالتالي، استخدام المياه لزراعة المحاصيل لإطعامها الحيوانات. قبل أن يقتلوا الحيوانات، عليهم استخدام الماء لتنظيف زريبتهم كل يوم وغسلها لتسيل في النهر. وعندما يقتلون الحيوانات، يحتاجون إلى الكثير من الماء لتنظيفها أيضا. وعندما يأكلها الناس في المنزل، يستخدمون الماء مرة أخرى لتنظيفه وطبخه. لذا ليس هناك نهاية. كان هناك ما يكفي من المياه لنا جميعا ما يزيد عن حاجة الجميع! بدأنا هذه الصناعة للحوم كغذاء، ومن ثم ساء كل شيء - المزيد من المستشفيات، والمزيد من الأدوية، والمزيد من الأمراض، والمزيد من نقص أي نوع، وارتفاع درجة الحرارة أكثر، والمزيد من المعاناة، والمزيد من الكوارث، والجوع والمزيد من الحروب.

المزارع السمكية مثل مزارع المصانع على الأرض. لديهم مشاكل مماثلة من الناحية البيئية، مع الآثار التي تشملْ تلوث المسطحات المائية. يتم احتواء الأسماك المستزرعة في مناطق كبيرة قبالة شواطئ المحيط مع الطعام غير المأكول أو نفايات الأسماك أو المضادات الحيوية أو غيرها من الأدوية والمواد الكيميائية التي تمر إلى المياه المحيطة حيث تضر بأنظمتنا الإيكولوجية وتلوث مصادر الشرب التي لدينا، كما تستنفذ الأسماك البرية أيضًا. الأسماك مثل سمك السلمون التي تؤكل من قبل البشر وعادة ما تتغذى على كميات كبيرة من الأسماك الأخرى مثل الأنشوفة. وقد وجدت الدراسات أنه مقابل كل كيلو من السلمون يباع في سوبر ماركت، يجب اصطياد أربعة كيلوغرامات من الأسماك البرية لإطعام السلمون.

يقدر تقرير صادر عن منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة في عام 2006 ينتج عن قطاع الثروة الحيوانية 18% من انبعاثات الغازات الدفيئة التي يتسبب فيها الإنسان. ومع ذلك، وفقا لبحث معهد وورلد واتش الذي نُشر عام 2009، إن تربية الماشية في الواقع هو المسؤول عن أكثر من نصف مجمل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري!

كل دراسة علمية جديدة تجد أن إنتاج الماشية، وقتل الحيوانات من أجل اللحوم، يتحمل على نحو متزايد مسؤولية أكبر بشأن أزمة التغير المناخي في كوكبنا. والواقع أن أحدث الحسابات قد خلصت إلى أن الثروة الحيوانية تنبعث منها ما لا يقل عن 51% من غازات الاحتباس الحراري المسؤولة عن الاحتباس الحراري العالمي. وبعد وقت قصير من هذا التقرير الجديد، أعلن باحثون من وكالة ناسا أن الميثان، غاز الاحتباس الحراري القوي الذي يشكل أكبر مصدر له من خلال صناعة الماشية، تحاصر الحرارة أكثر بمائة مرة من ثاني أكسيد الكربون على مدى فترة 20 عاما.

والخبر السار هو أن الميثان يتبدد من الغلاف الجوي في غضون 12 عاما، في حين أن ثاني أكسيد الكربون يستغرق آلاف السنين لتختفي. لذا، إذا أردنا أن نحدث فرقاً سريعاً وفعالاً الآن، يجب أن نوقف توليد الميثان في أكبر مصدر أصلي: أي صناعة الثروة الحيوانية.

إنها ليست الزلازل فحسب، بل ليس تسونامي فحسب، وليست مجرد لإعصار، ليس إعصار فحسب، بل أيضا ارتفاع مستويات سطح البحر الذي يجبر الناس على فقدان منازلهم، ومنازل أجدادهم، للذهاب إلى أماكن أخرى. فقدان كرامتهم أيضا، والقدرة على رعاية أسرهم الخاصة؛ فقدان نعمتهم، فقدان مركزهم كراعٍ للأسرة؛ فقدان كل شيء، وليس فقط الممتلكات المادية، بل فقدان أحبائهم كذلك. وهذه الأنماط الجوية المتطرفة التي تشمل الفيضانات واسعة النطاق إلى جانب فترات الجفاف الطويلة.

من السهل رؤية العديد من أشكال الضرر البيئي المرتبطة بصناعة القتل هذه، التي نسميها استهلاكية اللحوم: القتل الجماعي للمليارات، والمليارات من الحيوانات البريئة.

تربية الماشية تشبه إنتاج الغذاء بالاتجاه المعاكس. في الواقع، "المنتج" هو الجوع، والحرب والموت والدمار، وربما حتى تدمير الكوكب بأسره، وسائر الأرواح على هذا الكوكب. هكذا تبدو الطريقة التي نتبعها نحن. والمنتجات الثانوية العديدة هي نقص المياه، والأزمات الغذائية، وتلوث المياه، والهواء، والتربة، وإزالة الغابات، والتصحر، والمناطق الميتة في المحيطات، وفقدان التنوع البيولوجي. نحن نستخدم ما يقرب من نصف إمدادات الحبوب في العالم لتصب في صناعة اللحوم والألبان. معظم مصادر المياه التي لدينا. ما يقرب من نصف الأسماك العالمية تم صيدها لإطعام الدجاج والخنازير؛ ويتم استخدام 30٪ من الأرض الخالية من الجليد على كوكب الأرض لتربية الماشية، وتربية الحيوانات، والأعمال التجارية المرتبطة بذلك. مع هكتارين من الأرض، يمكننا دعم إما شخص واحد يأكل اللحوم أو 80 شخص نباتي(فيغان) صحي.

والخبر السار هو أننا بحال توقفنا جميعا عن تناول اللحوم ومنتجات الألبان، يمكننا استعادة نظمنا الإيكولوجية الواقية بالكامل، ووقف أكثر من 60% من فقدان التنوع البيولوجي، وتوفير أربعة أخماس التكلفة الاقتصادية للتخفيف من الانبعاثات في غضون 50 عاما، وأكثر من ذلك بكثير. بالطبع، نحن ننقذ الأرواح، أرواح البشر، من خلال وقف كل الأمراض الناجمة عن استهلاك الحيوانات، ووقف الاحتباس الحراري العالمي لإنقاذ كوكبنا.

لدينا كل هذا الجو العنيف، بسبب الحرب، بسبب الكراهية، بسبب القتل الجماعي للحيوانات، وما إلى ذلك، وإساءة استخدام البيئة. نحن نقتل كثيراً، لذلك نجذب هذا النوع من الانفجار. نحن البشر هم من يجذبه، الانفجار. (نعم، يا معلمة.) وبحال استمرينا، قد يكون الأمر أسوأ من ذلك. فهذا مجرد تحذير فحسب. مجرد تحذير. قد يكون الأمر أسوأ. (نعم، يا معلمة.)

والآن نحن نأمل أن يستمر الوضع بالتحسن والتحسن؛ وإلا، لن يكون هناك انفجار واحد فقط، بل المزيد من الانفجارات، على سبيل المثال، كما جاء في الكتاب المقدس، وسوف تأتي النار من السماء، الخ، الخ، وتدمر الكوكب والناس. أنا آسفة جداً، لكن يجب أن أخبركم الحقيقة.

ما زلتم تفكرون بالأمر، بما يجب القيام به لوضع قانون نباتي(فيغان)، أن تطلبوا من الجميع أن يكونوا نباتيين(فيغان)، وأن يبتعدوا عن كل أشكال اللحوم والبيض والحليب والأسماك. عندما أقول اللحوم، فأنا أقصد الأسماك كذلك وأي شيء يتحرك. وحتى البيض هو ليس جيد بالنسبة لنا، وهذا ينطوي على الكثير من القتل. وتربية الحيوانات من أي نوع يجعل التغير المناخ لكوكبنا يتفاقم بسبب غاز الميثان وكافة أنواع المشاكل ذات الصلة الاقتصادية. أنتم تفكرون بجد. ربما لهذا السبب تحاولون جاهدين كذلك تجنب العدو الأكثر فتكاً في عالمنا. العدو الذي يسبب تدهور وضعنا الإنساني، ويسبب الموت، للبشر والحيوانات بالمليارات؛ التشوهات، والعجز للمليارات الأخرى من الأرواح ومواصلة القيام بذلك كل يوم!!! ليس ثمة وقت للتفكير الآن. أرجوكم، تصرفوا بسرعة. يجب أن نوقف كل هذا.
مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (3/20)
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-11-30
1740 الآراء
2024-11-29
203 الآراء
2024-11-29
1815 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد