مرحباً، المعلمة وفريق سوبريم ماستر تي في! شكراً لك، حضرة المعلمة العظيمة، على محبتك العطوفة وتفانيك اللامتناهي تجاه سائر الكائنات. شكراً لكم، فريق سوبريم ماستر تي في، على جهودكم الدؤوبة وتفانيكم المخلص.في 19 مارس 2023، راودني حلم رائع ومبشر، رأيت فيه أن المعلمة تفاوض بنجاح مع السماء! أثناء المفاوضات، كتبت المعلمة صفحة كاملة بشروط الاتفاقية. قرأتها لنا بجدية شديدة، قائلة إن الأرض لن تُباد أبداً، ولن يُسمح لها بذلك؛ ومع هذا، ستحتاج البشرية إلى التطهير مراراً وتكراراً إلى أن يتحقق العالم النباتي(فيغان) والسلام العالمي هنا بشكل دائم.شكراً لك، حضرة المعلمة، لمنحي هذا الحلم الرائع والخاص. آمل أن يتحقق هذا الحلم السعيد. وآمل بصدق أن يستيقظ البشر قريبًا ليصبحوا نباتيين(فيغان) لإنقاذ أنفسهم والأرض. عسى أن يعيد كل كائن حي واعٍ اكتشاف الرحمة الفطرية والعطاء ليحب سائر أمة الحيوانات بالإضافة إلى وطننا الأرضي. عسى أن تكون المعلمة دائماً جميلة وبصحة جيدة وسعيدة! عسى أن تتحقق كل الأمنيات السعيدة لفريق سوبريم ماستر تي في! مع فائق الاحترام، يي بينغ من الصينعند سماع رسالة المعلمة بشأن الخيارات الثلاثة التي كانت لدى المعلمة، شعرت بالرغبة في الكتابة ومشاركة الرؤى الداخلية التالية مع المعلمة. إنني أعلم أن المعلمة سوف تنجح في ذلك وسوف تظل هنا معنا لسنوات عديدة قادمة. كما أؤمن بذلك بقوة بسبب رؤيتي لمدى قوة نور المعلمة (حيث تمت مشاركتها في خلوة الأيام السبعة الأخيرة في تايوان (فورموزا) في عام 2019). ويمكن لنور المعلمة القوي أن يطهر أي كارما، حتى كارما العالم. إلا أن السماء لم تستطع السماح للمعلمة باستخدامه لأن البشر، اعتباراً من الآن، غير جديرين بالقدر الكافي لكي تقوم المعلمة بذلك. […]وفي رؤية داخلية حدثت في ربيع عام 2012، رأيت أنه سيحل السلام على الارض. وكانت جميع الملائكة والكائنات السماوية سعيدة للغاية، وبينما كانوا ينزلون من السماء إلى الأرض للاحتفال بالمناسبة الهامة، كانوا يبشرون بحلول "السلام على الأرض، أخيراً!" […]وقرأت أيضاً أن هناك بعض الأشخاص تمكنوا من الوصول إلى المستقبل إما من خلال (تجربة الاقتراب من الموت) أو (التنويم المغناطيسي). وقد صادف أن وصل أحدهم إلى حوالي عام 2100 ولاحظ أن الناس على الأرض، بحلول ذلك الوقت، لن يكون لديهم منتجات حيوانية في نظامهم الغذائي. وهذا يدعو إلى التفاؤل من أجل عالم خضري. وبشكل عام، لديّ إيمان قوي أن المعلمة سوف تظل هنا معنا لسنوات عديدة أخرى لترشدنا للعودة إلى ديارنا الأصلية في السماء. وأتمنى بكل إخلاص أن يجد كل البوذات والقديسين والحكماء في جميع الاتجاهات وكل الآلهة طرقاً لحماية ومساعدة المعلمة على إنجاز مهمتها لإنقاذ هذا العالم. (إيريك) من الولايات المتحدة.إلخ...
العالم المادي مختلف. تمامًا كالروح نقية وبسيطة وعظيمة وقوية، لكن الروح لا تستطيع أن تجسد كل ذلك في العالم الخارجي، لأن لدينا العقل، والجسد، والأفكار المسبقة التي تعلمناها وأثرت على كياننا ولوثته كثيرًا. لهذا السبب يفكر الناس أحيانًا بأشياء جيدة ويفعلون أشياء جيدة. في اليوم التالي، يفعلون العكس تماماً لأنهم أحياناً يستطيعون تجاوز العقبات، وأحياناً لا يستطيعون. هكذا هو الأمر.Photo Caption: حتى القمر يتغير شكله لذلك يمكن للجميع تغيير قلوبهم لكي يصبحوا كائنات أفضل!ممارسة تأمل الكوان يين هي الطريق المباشر إلى الله، الجزء 6 من 9
2025-03-06
تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
لذا علينا أن نحاول الحد من الرهبان والمعلمين المزيفين والزائفين الذين يستخدمون نوعًا من العلاقات العامة فقط ليجعلوا من أنفسهم كباراً. لديهم تقنيات للقيام بكل ذلك. لديهم ما يكفي من التقنيات العالية. لديهم ما يكفي من الأشخاص لمساعدتهم للقيام بكل هذه الأشياء. […] متاحة للجميع. ولكن بسبب الكارما، أو بسبب التصور الخاطئ، أو بسبب التضليل من قبل الكائنات المادية في هذا العالم، أو بسبب المايا أو الشياطين، فإن هذه العطية لن يتقبلها أو يقدرها أو يأخذها سائر الناس في هذا العالم وفي العوالم الأخرى، وفي الكواكب الأخرى أيضًا.ولكنني أعتقد...أتساءل إن كان عليّ أن أخبركم بهذا. لحظة واحدة، سأسأل إن كان مسموحًا لي أن أخبركم. في الشهر الفائت، كان لدينا حفل تلقين جديد، وكان ثمة 390 شخصًا انضموا إلى عائلتنا كأخوة وأخوات تم تلقينهم لممارسة تأمل الكوان يين. وسيأتي المزيد في قادم الأيام في شهر مارس. لذا في الواقع، الناس يتغيرون. أعتقد أن قناة سوبريم ماستر التلفزيونية أداة جيدة أيضًا في تذكيرهم.والآن، يا إلهي. إخوتكم وأخواتكم، إنهم مذهلون. إنهم حاليا يصنعون تريليونات وتريليونات وتريليونات من شاشات سوبريم ماستر تي في ماكس ومن الصلاة الأقوى والأهم ويضعونها على الإنترنت. الأمور تزداد تحسنا طوال الوقت. أمر مُثير للإعجاب! وحتى أثناء مشاهدتكم لقناة سوبريم ماستر التلفزيونية العادية، هناك تريليونات الصلوات أو الشاشات حولها، مجرد خط رفيع، خط رفيع جدًا حول شاشتك. هذا يحتوي على تريليونات الشاشات الأخرى من قناة سوبريم ماستر التلفزيونية، أو نفس الشاشة، أو حتى الصلاة الأقوى والأهم إلى الله.أنا سعيدة للغاية. لكن، بالطبع، أنا لست صبورة. تمنيت لو يتم الأمر بالأمس. أردت أن يتحقق الأمل بعالمي نباتي يسوده السلام، قبل أن أولد جسديًا. ولكن علينا أن نتحلى بالصبر.والبعض منكم سألني لماذا علينا أن نشكر الله على العالم النباتي الذي يسوده السلام، وما زال لدينا بعض الحروب. لا، ألا ترون، الكثير من السلام قادم: السلام في اليمن، والسلام في سوريا، وتوقف القتال في غزة، ومناطق أخرى، الخ... ويقال إن حماس ستغادر غزة، وقد تتولى أمريكا أمر غزة حتى لا تندلع الحرب من جديد، بين الشعب الفلسطيني والشعب اليهودي. وهناك العديد من الأقاويل الأخرى عن جهود السلام فيما يخص حرب روسيا وأوكرانيا (يورين) والتي يقودها الرئيس ترامب وفريق عمله. أنا سعيدة لأن الأمور تتحسن، على الأقل بالنسبة للأمريكيين. يبدو أن الأمور أضحت أكثر إشراقًا بالنسبة للشعب، فلا يضطرون إلى إهدار الكثير من أموالهم التي يكسبونها بشق الأنفس على الضرائب من أجل قلة قليلة من الفاسدين. أنا سعيدة جدًا بذلك.وحتى في أولاك (فيتنام)، رأيت أن البلاد قد تغيرت كثيرًا. فهم يهتمون كثيرًا بالحياة البرية وبأمة الحيوانات، وثمة العديد من القوانين، والعديد من الأساليب المنظمة لتعقب المجرمين، وحماية أمة الحيوانات وما إلى ذلك. كنت مسرورة للغاية. لقد فوجئت بقراءة كل ذلك في الأخبار الأولاسية (الفيتنامية). ليس لدي وقت لقراءة كل شيء، لكنها أشياء مهمة. وطلبت أيضًا من أعضاء فريقي في أولاك (فيتنام) أن يطلعوا على المزيد من الأخبار من أجلي، لأنني وحدي؛ ليس لدي الكثير من الوقت للتحقق من سائر الأخبار. وأيضًا، ربما يتحققون منها بشكل أفضل في بلدهم الأصلي. وأنا سعيدة جدًا لأن (فيتنام) أصبحت بلدًا أكثر تحضرًا في معاملة الناس والمواطنين وأمة الحيوانات. يمكن أن يكون الأمر أفضل، لكنه سيكون أفضل في قادم الأيام.وإذا صار عالمنا نباتيًا (فيغان) ومفعما بالسلام كقاعدة لسائر الدول، فبالتأكيد سنرى جنة عدن على الأرض. على الرغم من أن المايا، القوة السلبية، تحاول جاهدةً استعباد سكان كوكبنا وإثارة المزيد من أعمال القتل، والحروب، فالقوة الإيجابية لا تزال قوية جدًا وتزداد قوةً طوال الوقت.وفي الشهر الفائت، دمرت عالمًا بأكمله. العالم الذي ينتج طاقة قتل فتاكة، والذي كان له تأثير شرس على كوكبنا، وأشعل المزيد من الحروب والدمار المرتبط بها في عالمنا، وجعل الناس وكل الكائنات هنا يعانون بشكل رهيب، وبشكل هائل أكثر فأكثر. أكثر مما كان من الممكن أن تسببه كارماهم !!! إن القضاء على عالم القتال سيقلل من الطاقة القاتلة، مما يجعل عالمنا أقوى لمقاومة الحروب والكيانات المدمرة الأخرى حتى نصل بشكل أسرع إلى السلام والأحداث المواتية!ويسمى ”عالم القتال.“ كما قلت لكم، داخل عالمنا لدينا العديد من العوالم مجتمعة معًا. لهذا السبب فإن الكارما مربكة ومختلطة وقوية للغاية. وتعمل مجموعة العمل الإيجابي، عبر عملاء مثلنا، بجهد كبير وصعب للغاية. لكننا انتصرنا. لقد فزنا. حققنا انتصارا عظيما. لقد انتصرنا أيضًا على بعض العوالم الأخرى والجماعات الشرسة أيضًا! العمل كثير، ولكن كل ذلك يستحق العناء! نحن جميعًا نشعر بالتواضع العميق والامتنان لنعمة الله!مع ذلك، لا يزال هناك الكثير من العوالم مجتمعة في هذا العالم. لذا فإن ذلك يجعل الأمور معقدة وليس من السهل التعامل معهم جميعا، لذا أتعامل مع كل واحد على حدة. حتى أن عالم القتال هذا كان قريبًا جدًا مني أو كان يهاجمني طوال الوقت، لكن أخيرًا تلاشوا. وسأعمل مع السماء على فرزهم، حيث سنرسل بقايا أرواح بعضهم، هذا إن كان لا يزال لديهم أرواح أو كانت لديهم أرواح أصلاً. سيكون علينا فرزهم والتعامل معهم. لقد تعاملت مع البعض، لكن لا يزال هناك بعض البقايا.هذا ليس عالمًا كبيرًا جدًا، إنه فقط...دعوني أتذكر. فقط 300,000 كائن في ذلك العالم، المسمى عالم القتال لكنهم أثاروا الكثير من الاضطرابات والحروب كلما وأينما استطاعوا. لدينا العديد من العوالم المختلفة. على سبيل المثال، عالم العقاب، وعالم السحر الأسود وسائر أنواع العوالم. عوالم كثيرة. ليس لدي وقت لسردها كلها. لا حاجة لذلك. فقط اعلموا أنه إذا حدث أن انحرف انتباهنا أو رغبتنا أو أفعالنا نحو نفس شخصيات أي من الكائنات في تلك العوالم، فسوف ننجر إلى هناك لنعيش، أو لنبقى ونتحمل كل ما يحدث في ذلك العالم. لذا احفظوا الله في أذهانكم. تحلى بالفضيلة!إذاً، لقد انتصرنا. وبالطبع، لقد سألتموني لماذا نشكر الله على العالم النباتي الذي يسوده السلام، ونحن لا نملك عالما نباتيا يسوده السلام حتى الآن. نعم، لقد تم بالفعل. العالم النباتي، تحقق. السلام العالمي، تحقق. كل ما يقرره الأمر السامي، سريع جدًا، يتحقق في أقل من نانو ثانية. الأمر فقط أنه عندما يضطر للتجسد في عالمنا، يستغرق وقتًا طويلاً جدًا. بالطبع، أنا أيضًا محبطة مثلكم، لكن ماذا أفعل؟ استمر في الصلاة، وشكر الله، لأن الأمر قد تم بالفعل. الأمر فقط يستغرق بعض الوقت، فقط لتجاوز العقبات في العديد من المستويات الدنيا ومن خلال هذا العالم. لا يزال يتعين علينا أن نشكر الله على كل حال، كما لو أن العالم النباتي، عالم السلام موجود، لابد وأنه موجود. فقط يعوقه المكان والزمان إلى أن يتجسد في هذا العالم.
