بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

القوة الروحية في الأزمات من خلال الوحدة بين الأديان، الجزء 7 من 12.

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
إذاً، الجميع يتغذى جيداً؟ (نعم.) حسناً، سأقول وداعاً لأن الجو حار جداً البقاء هنا. (لا!) أشعر بالبرودة لأنني أجلس في الظل، لكنني أخشى أن تشعروا بالحرارة. لماذا لا تغطون رؤوسكم؟ حسنا، أعتقد أن الله أعطاكم الشعر. وهذا جيد بما فيه الكفاية. لهذا السبب قمت بإطالة شعري مرة أخرى.

حسناً، ثمة أخت هنا أرادت مني أن أخبركم أننا في حرب روحانية. وأرادت مني أن أخبركم أننا يجب أن "نحارب" بالمحبة. كل ما يحدث في حياتنا، هو نوع من عدم التوازن بين السلبي والإيجابي. هل تسمعونني؟ (نعم.) ارفعوا الصوت. طلب أحدهم.

حسناً، أنا لست أكبر منكم بأي شكل من الأشكال. أعني، يمكنكم رؤية حجمي، وأنا لا أتظاهر بأنني أكبر حجماً منكم أو أي شيء. فقط شخص ما أرادني أن أنقل لكم أنه ... بما أن الميكروفون معي. ... أنه علينا أن "نحارب" بالحرب الروحية بواسطة المحبة. الأمر لا يتعلق بالمنازل المحترقة أو الكارثة وحدها. بل القوة السلبية في العمل والتي علينا أن نحسب لها حساب. لذا، لدينا خيار بين السلبية والإيجابية. الأمر بسيط للغاية: في كل مرة نفكر فيها بسلبية، نعود لننتقل إلى الإيجابية. في كل مرة نرغب في التحدث بشكل سلبي، نعود إلى الإيجابية. في كل مرة نريد أن نكره شخص ما، نفكر مرتين ونبدل ذلك إلى المحبة، لأن كره شخص ما لا يساعدكم بشيء. (نعم، صحيح.) كما يمكننا أن نتمتع بكل الغنى، وكل الرفاهية، وكل الجمال الذي أنعم الله به علينا. لكن يجب أن نتذكر المالك. يجب أن نتذكر الله. والله هو أنفسنا، طبيعتنا السامية، لا أكثر. (أحسنت.)

أنا فقط أنقل الكلمات. لذا، لا تجعلني أشعر أن أناي يكبر. أنا آسفة، إنه يكبر أحيانا. عندما يسمع التصفيق وكل ذلك. وبما أنكم تنادونني بـ يا معلمة، فهذا لا يفيد أناي أيضاً. لكني أحاول جاهدة أن أجعله تحت السيطرة، وأعمل جاهدة في داخلي.

في الداخل، هناك أيضاً الصراع بين السلبي والإيجابي. على سبيل المثال، لو أنني استمعت هذا الصباح إلى القوة السلبية، لبقيت في المنزل ونمت بضع ساعات إضافية. أو التسكع بالجوار وقراءة الصحف. أو فقط أتسكع، بدلًا من الاستيقاظ في الساعة السادسة وأضع بعض المكياج وأكافح لأحارب وأكافح لأقرر أي نوع من الملابس سأرتدي لهذه المناسبة. وقد نصحني الجميع بارتداء هذا الزي التقليدي، الذي له قبعة عالية ومظهره فاتن للغاية. فقلت، لا، لا، لا. لا، لا، لا. ليس هذا هو الوقت المناسب. ثم قلت: "ماذا أرتدي؟ ليس لدي أي نوع من الملابس ذات المظهر الباهت. أنا لا أملك ملابس سوداء أبداً، وفي هذه المناسبة يجب أن يرتدي الناس اللون الأسود." لذا، كافحت، ثم خلعت الطبقة الأولى، التي كانت فاتنة بعض الشيء. لذا، أبدو باهتة بعض الشيء هكذا. لقد بذلت قصارى جهدي بالفعل. كما تعلمون، رغم حبي للبريق والجمال، إلا أنني سلخت الكثير بالفعل.

إذاً، هذه هي مشكلة القوة السلبية. إنها تخبرك بالعديد من الأشياء التي لا يجب أن تفعلها وفي الوقت الخطأ. لذا، لدينا الخيار للتفكير بإيجابية. كل ما هو مفيد للآخرين ولأنفسنا في الوقت المناسب، هذا إيجابي. وكل ما يؤذيك ويؤذي الآخرين، هذا سلبي. لذا، في كل مرة علينا أن نفكر بما هو السلبي، وما هو الإيجابي، وهكذا نقاتل. (نعم).

وعندما نفكر دائماً بإيجابية، ونتحدث بإيجابية، ونحب الناس، ونتصرف دائمًا بطريقة إيجابية - أي بطريقة مناسبة في الوقت المناسب، ومفيدة لأنفسنا وللآخرين - عندها نكون منحازين للقوة الإيجابية. والقوة الإيجابية لديها مخزون آخر من القوة للتغلب على الطاقة السلبية في هذا العالم. صفقوا من فضلكم. هذا جيد لأناي. حتى يسمح لي بالتحدث أكثر قليلاً. وإلا، سيجرني للخارج ويقول لي: "اذهبي إلى المنزل. اذهبي إلى المنزل، ونامي، ونامي." نعم، بما أنني مريضة منذ بضعة أسابيع، فإن الأنا لديه حجة أكبر ليقول لي أن أذهب للنوم والراحة. "هذا جيد لبشرتك، جيد لجمالك،" وما شابه ذلك.

دائماً ما يخبرني بأشياء كثيرة. لذا الآن، إذا كان لدينا المزيد من الطاقة الإيجابية في هذا العالم، عندها سيكون لدينا المزيد من الجمال، المزيد من الثروة. أعني ليس بطريقة المال، ولكن في الجو البيئي وفي كل الأشياء التي نقوم بها. سيكون الأمر أكثر سلاسة ونجاحاً بالنسبة لنا. وإذا كان لدينا المزيد من القوة السلبية، فسنضيف إليها المزيد من الكوارث، والمزيد من المشاكل والمزيد من الحروب والمزيد من المشاحنات بين الجيران. لذا، لدينا الخيار. لذا، لا تظنوا أن الكارثة هنا أو في أي مكان ربما تكون كارما الناس هنا وحدهم. نحن أيضا مسؤولون. في كل مرة نفكر فيها بشكل سلبي، نحن مسؤولون عن كارثة في العالم أو في منطقتنا. لذا، حاولوا أن تفكروا بإيجابية طوال الوقت. حاولوا أن تكونوا محبين ولطيفين، وحاولوا التحكم في تفكيرنا السلبي. نعم، هذا صعب. (افعلي ذلك فحسب.) صعب. قالت، "افعلي فحسب، لا تحاولي." لكنني أكثر دبلوماسية. وإلا، سيطردني الناس. سيطردونني إذا كنت سوية للغاية مثلك. أنا أحمل ميكروفوناً. إذا لم أكن دبلوماسية، فلن أحمله طويلاً.

شكراً لوجودكم هنا وكونكم صادقين. عليكم أن تكونوا مخلصين في وقت حاجات جيراننا، لا أن تكونوا هناك فقط لتظهروا بملابسكم وتعاطفكم من أجل الاستعراض. علينا أن نكون صادقين دائماً. نحن نعرف قلوبنا. هذا هو الأهم. لا أن يعرفه المراسل، أو أن يعرفه جميع الجيران. نحن نعرفه. نعرف ما إذا كنا صادقين وإيجابيين. في كل مرة، يجب أن نفكر بإيجابية. أنا أعلم أنكم تعرفون ذلك بالفعل. أعلم أنكم تعرفون ذلك، لكنكم أحياناً تنسوا أن تستفيدوا منه. هذا كل شيء. لذا، حاولوا الاستفادة منه أكثر. فكّر بإيجابية. تحدث بإيجابية. افعل الأشياء بطريقة محبة. فكر بطريقة محبة. كلما كان هناك ميل سلبي، حوّله واسحب نفسك مرة أخرى. هذه هي الطريقة الوحيدة. ليس لدي سر آخر. أحاول أن أفعل الشيء نفسه. أنا أحاول.

لقد أخبرت البعض منكم أنني ذاهب إلى تكساس. كان من المفترض أن أذهب اليوم. أو بالأمس. ولكن بعد ذلك، لأن هذا التجمع كان معلقاً ألغيت تلك الرحلة. سأذهب قريباً على أي حال. لذا، أنا لست كاذبة. إنه مجرد تأجيل. سأذهب إلى هناك.

لذا، أتمنى لكم جميعًا أفضل طاقة إيجابية من اليوم وإلى الأبد. آمين. شكراً لكم. هل فعلت ما يكفي؟ (نعم، لقد فعلت.) هل قيلت جميع الرسائل؟ (نعم.) شكرا لكم. إذاً، وداعاً. واصلوا الاستمتاع.

ليست القوة السلبية هي التي تقول لي أن أذهب الآن، لكن حان الوقت. أعتقد أنني سأخرج. وإلا ستسأمون مني وستصبحون سلبيين. تطردونني. شكراً لكم.

عندما تتأملون أو عندما يكون لديكم وقت، عندما لا تكونوا مشغولين بذهنكم، تفكرون بإيجابية طوال الوقت وتدعون للضحايا حول العالم. ليس فقط في لاغونا (الشاطئ)، بل في كل العالم، لأنه لدينا معاناة في كل مكان. أنتم تعرفون ذلك جيداً. تعرفون أكثر مني. تقرؤون صحفاً أكثر مني. أنا أقرأها بين الحين والآخر فقط. بالكاد لدي وقت. شكراً لكم. صلوا من أجل الناس. تأملوا أكثر. تأملوا أكثر حتى تضيفوا المزيد من الطاقة الإيجابية لهذا العالم. وامتنعوا عن فعل شيء مؤذٍ لكم وللآخرين. هذا هو التقليل من السلبية. والتأمل والنية الحسنة يضيفان طاقة إيجابية، وعالمنا لا بد أن يصبح أفضل، وأفضل، وأفضل، ومن ثم يصبح الأفضل.

Photo Caption: كائن رقيق، لكنه كائن مميز!

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (7/12)
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد