بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

عسى أن ينتصر الصالحون، الجزء 5 من 6

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

كان لدي رؤية حول شيء ما لكن لا يمكنني إخباركم. إنه شيء إيجابي. الكثير من الإيجابية، إيجابي! لكنه مثل التنبؤ. (نعم. هذا جيد.) ليس لإخباركم به الآن، حسنا؟

( يا معلمة، هل ثمة المزيد من مذكراتك الروحية تود المعلمة مشاركته معنا. )

لا أعرف ما إذا كان يجب علي دائماً قراءة مذكراتي. يفترض بالمذكرات أن تكون سرية. لديكم فضول دائم لمعرفة خصوصياتي. لا بد لي من ارتداء النظارات. يجب أن أبحث عن المذكرات الآن. (حسنا، شكرا لك، يا معلمة.) انتظروا هناك، إن كان ثمة شيء ما يمكنني قوله لكم، فسأفعل. (شكرا لك، يا معلمة.) وإلا ستقولون لي بأنني بخيلة و… (لا، يا معلمة.) أين المذكرات؟ يا إلهي العزيز. ها هي. حسناً. مذكراتي العزيزة قد اختفت تقريبا بالفعل. مرت سنة تقريبا وماذا فعلنا. مرت السنة بسرعة كبيرة، مر الوقت بسرعة. (نعم.) وشاب شعرنا بسرعة. في الأيام القليلة الماضية كان لدي الوقت، استرقت بعض الوقت لصبغ شعري. (تبدين جميلة، يا معلمة.) لوحدي. أنا معلمة صيانة متواضعة جداً. أقوم بكل شيء بنفسي.

دعوني أرى. قرأت لكم عدة مرات من قبل، (نعم، يا معلمة.) لذا، لا أظن أنه، تبق الكثير. مؤخرا، لم يكن لدي الكثير من الوقت لكتابة أشياء كثيرة. وأشياء أخرى لا يمكنني إخباركم بها بعد.

سيذهب هذا الشخص إلى السجن أو على الأقل يتهم، مفهوم؟ لكن لا يمكنني إخباركم الآن. مفهوم؟ (نعم يا معلمة.)

كان لدي رؤية حول شيء ما لكن لا يمكنني إخباركم. إنه شيء إيجابي. الكثير من الإيجابية، إيجابي! لكنه مثل التنبؤ. (نعم. هذا جيد.) ليس لإخباركم به الآن، حسنا؟

ثمة نوع ما من الشياطين تظهر في السماء. الناس لا يرون أشكالهم. ولكن ثمة البعض منهم يبدون وكأنهم فقاعة أو شيء من هذا. هذه الشياطين تحاول تدمير أبناء الأرض وأرضنا. لذا، " تم إصدار أمر بأن يتم جرهم إلى أسفل وأن يتم سحب المزيد من الشياطين المخفية إلى الجحيم أيضا بحال لم يتوبوا. حتى لو تابوا، لقد فات الأوان الآن." حتى أن بعض العلماء بوسعهم رؤيتهم من خلال بعض المعدات. يبدون وكأنهم لطخات أو شيء من هذا القبيل، لون رمادي شفاف تقريبا. إن كان بوسعكم رؤيتهم بالعين المجردة، فهم يبدون هكذا. وبالتالي هم قبيحين وبشعين للغاية. لا يبدون مثل فقاعة هكذا فحسب. هم بشعون جداً. كما تعلمون، بحال رأيتم حقيقتهم ... بعيون حكمتكم أو شيء ما، تشاهدون صورتهم الحقيقية، سيُغمى عليكم. حسنا. يا إلهي.

وهنا كتبت عن شيء يخص الشيطان الذي أخبرتكم عنه من قبل. (نعم.) تعرفون كما لو أنهم يركعون الوجه على الأرض تقريباً لأن OUP (حماة الكون الأصل.) لا يمكنهم الفصل بينهم. فقلت: "أبعدوهم عن ناظري. لدي عمل آخر لأقوم به. لا تعيقوا نظري. أنا أسامحهم، حسنا. أيا كان، أغفر لهم جميعا. ولكن لا يركعوا بعد الآن أمام ناظري، حسنا؟ خذوهم. هيا اذهبوا، هيا، هيا." حدث ذلك بتاريخ 7 ديسمبر. ما هو اليوم؟ 24 ديسمبر. (24، نعم.) حسناً، لا يزال 24 أو ما يقرب من 25؟ 25 أو24؟ (24. لا يزال 24.) حسناً، جيد. حسنا. ثمة أنواع أخرى كثيرة من التنبؤات، لا أريد إخباركم بها. في 8 ديسمبر، "مجموعة من الشياطين والأشباح ما زالوا يركعون في الخارج. لماذا؟ لماذا؟" سألت Ihôs Kư" لماذا؟ يا حماة الكون الأصل، لماذا؟" فقالوا لي "لأنك قمت بتقييدهم جميعا معا، ولا يمكننا الفصل بينهم." لذلك كتبت المحادثة معهم. "حسنا. حسنا افصلوهم الآن، أرسلوا بعضهم للسماء الرابعة لأنهم تابوا والبعض إلى الجحيم لأنهم سيئين جدا. ثم في وقت لاحق نظرت، فوجدت أنني ما زلت أراهم هناك.

لست مضطرة لرؤيتهم دائماً. ولكن بحال نظرت بطريقة خاصة، عندها يمكنني أن أراهم. لأنهم ليسوا مثلكم، ليس لديهم ما يشبه الجسد المادي. لديهم جسد نجمي فقط. (نعم.) ولست مضطرة لرؤية أشياء لا أريد رؤيتها. كما أن معظمهم من الأشباح والشياطين هكذا، لا يجرؤون على إظهار شكلهم الحقيقي أمامي، حسنا؟ ولكن أنا أنظر بطريقة أو بأخرى، بطريقة ما كانوا يبكون أو شيء من هذا القبيل، لذلك نظرت ورأيتهم. وهكذا، سألت حماة Ihôs Kư من حولي مرة أخرى، وقلت: "كيف يمكن أن يحدث ذلك؟" "كيف يمكن أن الأشباح لا تزال راكعة هناك؟" فقالوا لي: " لم يحن الوقت بعد." قلت: "ماذا تقصد؟" لقد أخبرتهم بأن يتخلصوا منهم بسرعة.

قالوا: "لأن رب المستوى الرابع يفتقر لجدارة الحصول عليهم." شرحت لكم ذلك مسبقاً، صحيح؟ (نعم، يا معلمة. نعم، فعلت. شكراً لك.) وقلت: "حسناً، إذاً خذوهم إلى السماء الثالثة. حسنا؟" لا يزال ذلك غير ممكناً. لأنه لا يوجد ما يكفي من الجدارة. والمستوى الثاني أسوأ من ذلك. لأن هذه الشياطين قوية جدا. قوية جدا. ليس الأمر كما لو أنه، يمكنك أن تأخذ حقيبة واحدة فيها 5 كيلوغرامات من الأرز. حسناً؟ ولكن بحال كان فيها 100 كيلوغرام، من الصعب عليك أخذها. ناهيكم عن الحديث عن أخذ الكثير منهم. أتفهمون ما أقوله؟ (نعم، يا معلمة.) نفس الشيء. هكذا هي قوة الكائن. لا يمكنك وزنه. لكن ستعرف ما إذا كنت شخص روحاني، تعرف أن ذاك الشخص لديه مقدار كبير من القوة ولا يمكنك التعامل معه، أو ما إذا كان يمكنك التعامل معه. مفهوم؟ (نعم.) حسناً. وكذلك، كارما الكائن هي هكذا أيضاً. لا يمكنك قياسها، لا يمكنك وزنها. لا يمكنك وضعها على مقياس لمعرفة كم كيلوغرام تزن، لا يمكنك الاهتمام بهم لأنهم كثر. (نعم، يا معلمة.) لهذا السبب رب المستوى الرابع لا يمكنه التعامل معهم، والمستوى الثالث، المستوى الثاني، كلهم لا يمكنهم. حتى المستوى النجمي لا يمكنه. لذلك، لا يمكنهم الذهاب سوى للجحيم. قلت، " لا، لا يمكنني ذلك. لقد وعدتهم، أنا أسامحهم." لذا، لا بد لي من خلق مساحة خاصة بهم للبقاء فيها. هل فهمتم هذا؟ (نعم، يا معلمة.) حتى إشعار آخر.

يا إلهي. لدي الكثير من العمل لإنجازه. تعرفون كم عدد الكتب التي ترسلونها لي كل يوم للاهتمام بها، للتحقق منها. كم من البرامج ترسلون لي. صحيح؟ (نعم، يا معلمة.) ليس مجرد برنامج واحد. العديد من البرامج. مثل الكتب. يجب أن أقرأ الكثير، وأهتم بشأن الكثير. لذا، لا بد لي من التضحية بكل شيء، حتى نومي، في سبيل القيام بكل هذا. والقيام بالعمل الداخلي. هل تفهمونني؟ (نعم، يا معلمة.) لهذا السبب نسيت الشياطين الراكعة في الخارج. لن يموتوا، هم يشعرون بالجوع فحسب.

بحال لم يكن لديك هذا الجسد، لن تموت. لكن ما زلت تشعر بالمعاناة، تشعر بالجوع، بالعطش، تشعر بأي شيء، لكن لن يحدث لك أي شيء. تعاني من ألم الجوع، أو العطش، أو أشياء أخرى، لكنك لا تموت، أو لا تشعر بالألم، أو الوهن، أو أي شيء من هذا القبيل. هل تدركون ما أقوله؟ (نعم، يا معلمة.) تماماً مثل بعض الأشباح الجائعة، يمكن أن يجوعوا إلى الأبد لكنهم لن يموتوا.

في الجحيم أيضا، يمكن معاقبة الناس. الكائن المذنب، الكائن الآثم، يمكن أن يعاقب إلى الأبد، لكنهم لن يموتوا. يعانون فحسب، يعانون، مرة تلو الأخرى، تلو الأخرى، تلو الأخرى، لكن لا يمكنهم الموت. هذه هي المشكلة. هذا هو الأمر الرهيب في الجحيم. أنت لن تموت فحسب. في هذا الجسد المادي، حتى لو كان الناس يعذبونك، أو يضربوك، أو يقتلوك، يمكنك أن تموت. وبالتالي لن تعاني أكثر. بالطبع، بحال لم تذهب إلى الجحيم. لكن في الجحيم، لا يمكنك الموت أبداً. إلى أن تنتهي الكارما الخاصة بك، تستمر بالمعاناة إلى الأبد، طعن، حرق، شوي، تحميص، ضرب، كل أنواع العقاب الفظيع. الوسائل التي تم ذكرها على شاشة التلفاز أو الصحيفة عن تعذيب المجرمين أو المشتبه به بجرائم الحرب، هي لا شيء، مقارنة بعقاب الجحيم. أتفهمون ما أعنيه؟ (نعم، يا معلمة.) لأنه على سبيل المثال، بحال تم تعذيب شخص ما في هذا العالم، بالكثير من الألم، سيغمى عليه. (نعم.) ولكن في الجحيم لا يمكن أن يغمى عليك. لا يغمى عليك. لا يمكنك الهروب. أنت تواصل الشعور بالألم إلى الأبد، المعاناة إلى الأبد. مفهوم؟ شخص ما طعنك أو نشرك لنصفين في الجحيم. أنت تعرف كل شيء، ولكن لا يمكنك الهرب، لا يمكنك الغياب عن الوعي. لا يمكنك حتى وقف الألم لثانية واحدة لأي سبب من الأسباب. مفهوم؟ كما أنهم لا يعطونك مسكنات للألم. لا شيء من هذا القبيل. إذاً، أدركت أن هذا كثير بالنسبة لرب المستوى الرابع، فقلت: "نعم، نعم، هذا كثير للغاية بالنسبة له." كما تعلمون، أنا أتحدث مع آلهة وآلهات الحماية وأكتب ذلك بنفس الوقت.

لذا ... حتى حينها، قلت، " حسناً، لا بد لي من مساعدته على رفع جدارته. وبهذه الحالة، متى يمكنهم الذهاب؟ متى يمكنكم أخذ الشياطين؟" قالوا: "خلال خمس ساعات." فقلت : "يا إلهي! يا إلهي، لقد نسيت كل شيء عن الأمر. تأكدوا أن يتم ذلك بسرعة، أسرع من ذلك." قالوا: "لا يمكننا أخذهم لأي مكان. كيف لنا القيام بذلك بهذه السرعة؟" قلت: "حسناً، حسناً. إذاً، لا بد لي من خلق مكان لأجلهم. عالم صغير لهم للبقاء فيه." وهذا يحل المشكلة الآن. (نعم.) لذا، لم يبقى المزيد منهم.

كل شيء من العالم الأعلى، أو من المعلم المطلق، أو آلهة Ihôs Kư جميعهم إيجابيين، إيجابيين، إيجابيين. لكن في هذا العالم، يجب أن أتعامل مع السلبية. هل تفهمون ما أقوله؟ (نعم يا معلمة.)

وفي 9 ديسمبر، ألقيت نظرة للخارج، وكان لا يزال ثمة واحد! لا يزال هناك شبح واحد. قلت: "لماذا هو لا يزال هناك؟" قالوا: "لم يحن الوقت بعد." قلت، "لا تقولوا لي الأشياء ذاتها مرارا وتكراراً. ‘لم يحن الوقت بعد ...‘ خذوهم الآن. لماذا؟" قالوا، "لأننا لا نملك ما يكفي من القوة بعد. لكننا سنفعل. سنقوم بالتناوب. ستأتي مجموعة أخرى." لأنهم صرفوا كل قوتهم على سحب هذه الشياطين بالفعل. الأمر ليس بهذه السهولة. الشياطين، أقوياء جداً. (يا للهول.) هؤلاء أقوياء، يمكنهم خلق الفساد في العالم، لهذا السبب لا يمكن للآلهة فعل الكثير. حتى انه يجب عليهم الإطاحة بهم واحدا تلو الآخر. وتبقى واحد منهم، لهذا السبب سألتهم. قالوا: " لم يتبقى لدينا ما يكفي من القوة. سنأخذه في النوبة التالية." أتفهمون ما أقوله؟ (نعم، يا معلمة.) دائماً ما يقولون لي، "لم يحن الوقت بعد." ويجب أن أسألهم عن التفاصيل. حسنا، لا يهم. أنا لم أكتب كل هذا، ولكن هكذا هو الحال. لذا أقول: "آه! على أية حال. افعلوا ذلك كما يحلو لكم. افعلوه بأنفسكم" قلت: "في هذا العالم، أيا كان ما تريد فعله على أفضل وجه، افعله بنفسك." هذا ما قلته هنا. ما أعنيه هو أن حتى آلهة Ihôs Kư لا يمكنهم مساعدتي دائماً. في هذه الحالة فحسب. في العديد من الحالات الأخرى كذلك. لا بأس.

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (5/6)
1
2021-01-02
10503 الآراء
2
2021-01-03
7491 الآراء
3
2021-01-04
11646 الآراء
4
2021-01-05
6763 الآراء
5
2021-01-06
6456 الآراء
6
2021-01-07
5956 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-11-18
199 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد