تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن مع برقية محبة من (ثوك خوي) في أولاك، (المعروفة أيضاً باسم فيتنام):المعلمة الحبيبة والمحترمة (Tim Qo Tu) وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، لقد حصلت على التلقين في عام 1994، وعمري الآن 81 عاماً. ومؤخراً، على "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، كشفت المعلمة للعالم أنكِ بالفعل (مايتريا بوذا) وتجسيد ليسوع المسيح. لقد كنت سعيدة جداً وأود مشاركة رؤيتي الداخلية من عام 2013:بينما كنت أتأمل بطريقة (كوان يين) في الحديقة المبهجة في الليل، خرج جسدي النجمي إلى الفناء الأمامي. وفجأة، رأيت شجرة مزهرة جميلة بشكل مدهش وفريدة من نوعها تنمو أمام مدخل مخيم التأمل. وغطت مجموعات الزهور الشجرة بأكملها ودون أوراق – وكانت الزهور ذات لون بلاتيني ممزوج باللون الوردي الفاتح، تزهر في مجموعات، لامعة ببراعة وحيوية، ولا يمكن وصفها بالكلمات. فوقفت هناك معجبة بالزهور، وأتساءل أي نوع من الزهور هذه، حيث لم أرَمن قبل شيئاً من هذا القبيل في هذا العالم. وفي تلك اللحظة، أخبرني المعلم الداخلي أنها كانت زهرة (أودومبارا).وفي الواقع، لم أكن أعرف ما هي زهرة (أودومبارا) ولم أسعَ إلى فهمها. واليوم ، وبالمصادفة، شاركني أحد الزملاء الملقنين قصة زهرة (أودومبارا) في الكتب المقدسة للماهايانا البوذية و وصفها بأنها زهرة نادرة تزهر مرة واحدة كل 3,000 سنة، وترمز إلى حدث استثنائي ونادر. وتُعتَبَر زهرة (أودومبارا) فألاً حسناً وتعلن ميلاد بوذا أو ظهور الملك المقدس الذي يدير العجلة.وأعتقد أن الفترة التي رأيت فيها زهرة (أودومبارا)، من 2013 إلى 2015، كانت فألاً حسناً يبشر بظهور "الملك المقدس الذي يدير العجلة" وكانت أيضاً الفترة التي نقل فيها (ماهاكاشيابا) رداء ورفات (شاكياموني بوذا) إلى المعلمة. وخلال هذا الوقت، نظمت المعلمة الخلوات للملقنين للمشاركة في التأمل المستمر حتى عام 2019 كما لو كنا نحضر العديد من التجمعات الرائعة والمذهلة برئاسة (مايتيريا بوذا) للسمو بوعينا الروحاني كما ورد في الكتب البوذية المقدسة (العديد من الملقنين من الصين وأولاك (فيتنام) شهدوا أيضاً التجمعات الرائعة والمذهلة أثناء هذه الخلوات).وأشعر بأنني محظوظة حقاً وممتنة لتمكني من رؤية هذه التجربة قبل 12 عاماً، وهو ما يؤكد أن المعلمة هي حقاً (مايتريا بوذا)- "الملك المقدس الذي يدير العجلة" خلال فترة نهاية الدارما هذه. وعندما حصلت على التلقين لأول مرة، قادتني المعلمة ذات مرة للقاء (شاكياموني بوذا) أثناء محاضرة دارما. ثم كان هناك وقت عندما أخذتني المعلمة إلى الجنة للقاء يسوع المسيح. وعندما وصلنا إلى البوابة، خرج كائنان لمرافقتي للقاء يسوع المسيح، وفي تلك اللحظة أدركت أن بوذا والمسيح هما نفس الكائن المقدس و(لم أعد أميزهما كما كنت أفعل قبل ممارسة طريقة (كوان يين).إنني ممتنة للغاية للمعلمة التي لطالما كانت بجانبي طوال الوقت تساعدني وتوجهني في طريقي الروحاني حتى أتمكن من النمو روحانياً بشكل مستمر. مُحِبة وممتنة للمعلمة إلى الأبد، التلميذة (ثوك خوي) من أولاك (فيتنام).الأخت (ثوك خوي) ذات التفكير السامي، شكراً جزيلاً لك على مشاركة هذه الرؤى الروحانية الجميلة لكي نستمتع بها جميعاً وننعم بالسمو. عسى أن تنعمي وأولاك (فيتنام) المزدهرة برعاية العناية الإلهية للبوذات إلى الأبد. في الجمال السماوي، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".ملاحظة، إليكِ رد المعلمة السعيد: "الأخت (ثوك خوي) خفيفة القلب، شكراً لك على هذه الذكريات العزيزة من اللحظات الروحانية الماضية. إن زهرة (أودومبارا) مميزة جداً، وكنز فريد يستحق المشاهدة. والديار تنتظر الآن، لأن الحب الذي نتقاسمه أبدي، وهو إلهي، وجنباً إلى جنب سوف نكون دائماً، يا عزيزتي. عسى أن تكوني وشعب أولاك (فيتنام) الشاب خضريين ومتجددين في الرحمة والوفاء والامتنان. احتضنك في بركات الله!"