رادا سوامي ساتسانغ بيس / السيخية / التاوية / الثيوصوفية / جماعة الأخوية البيضاء الكونية / الزرادشتية
رادا سوامي ساتسانغ بيس
"الشابد، أو تيار الصوت، أو الكلمة أو روح القدس ليس موضوعًا للكلام أو الكتابة. كي نفهمه، لا يسعنا أن نقول إلّا أنه جوهر الرب ويسند الملايين من الأكوان والمناطق. إنه تيار الروح الخاص بالوعي. إنه اللحن السماوي. إنه تيار الحياة الذي يولّده الرب ويتخلّل كل شيء. الرب يخلق ويسند الكون بأسره من خلال هذا التيار العظيم من القوّة. تيارات الرب تتخلّل كل مكان، مثل موجات الراديو. تملأ موسيقاه الإلهية كل الفضاء. […] الشابد هو سلسلة تربط الجميع وكل شيء بالرب ". فلسفة المعلمين~
"من ولد كبشري وحالفه الحظ بالارتباط بتيار الصوت والممارسات، فهو عظيم. إنه ملك الملوك، بكونه متحد مع الخالق." - هازور مهراج بابا سوان سينغ جي (نباتي)
"الموسيقى اللانهائية مذهلة. لا يمكن إدراكها بعملياتنا أو أنشطتنا العقلية. لن تكون إلا نتيجة بركة المعلم. إنها الهدية السامية من معلم مثالي ". فلسفة المعلمين~
السيخية
"بالتواصل مع الكلمة يصبح المرء منزل كل الفضائل؛ بالتواصل مع الكلمة، يمسي المرء شيخًا، و(بير أي قدّيس) وملكا روحيا حقيقيا. بالتواصل مع الكلمة، يجد الأعمى روحيّا طريقه إلى الإدراك؛ بالتواصل مع الكلمة، يتخطى المرء المحيط اللامحدود للمادة الوهمية، يا ناناك! يعيش محبّيه في نشوة دائمة، لأن الكلمة تمسح كل خطيئة وحزن ".
(بير) تعني قديس. (الكلمة) تعني الصوت السماوي الداخلي. - قداسة سري غورو غرانث صاحب
"تعالى الرب، وتعالى مسكنه. والأكثر سموّا كلمته المقدسة ". - قداسة سري غورو غرانث صاحب
"من خلال كلمة شاباد المعلم، تم قهر العقل، ويدخل المرء حالة التحرّر في منزله ".
(شاباد) يعني الصوت السماوي الداخلي. - قداسة سري غورو غرانث صاحب
التاوية
"التاو الذي يمكن التحدث عنه هو ليس التاو الأبدي. الاسم (الكلمة) الذي يمكن تسميته هو ليس الاسم الأبدي. المجهول (اللاكلمة) هو بداية السماء والأرض. الاسم هو أم الآلاف المؤلفة." - التاو تي تشينغ
"[رجل الفضيلة الملكي يرى في أحلك ساعات الظلام، يسمع حيث لا يوجد صوت. في وسط الظلام وحده يرى الفجر. في وسط الصمت، هو وحده الذي يسمع الانسجام ". ~ تشوانغ تزو (نباتي)
"ثم يتدفق الصوت يشع مثل حشرات السبات التي تبدأ بالتحرك في الربيع وتذهلهم مع دوي الرعد، لكن لا يوجد خاتمة في النهاية ولا مقدمة في البداية. الآن ميت، والآن حي؛ الآن تنخفض، والآن ترتفع، ثوابتهم تتناوب بلا نهاية ". ~ تشوانغ تزو (نباتي)
"الصوت متموج ومائل، الإيقاع نبيل وبراق، وهكذا، الأشباح والأرواح مرتاحون في ظلامهم، الشمس والقمر والنجوم والأبراج مسيرة في مداراتهم. لقد جعلتها تتوقف حيث هناك نهاية للأشياء ولكن دعها تتدفق أيضًا حيث لا يوجد حد ". ~ تشوانغ تزو (نباتي)
الثيوصوفية
"عندما يتوقف عن سماع الكثير من الأشياء، قد يُميّز (الواحد) الصوت الداخلي الذي يقتل الخارج. عندها فقط، وليس حتى ذلك الحين، يغادر منطقة (آسات) الباطل، ويدخل عالم (سات)، الحق. [...] عندها ستسمع الروح، وتتذكر. ثم سيتحدث إلى الأذن الداخلية - صوت الصمت..." - صوت الصمت للسيدة هيلينا بتروفنا بلافاتسكي ( نباتية)
جماعة الأخوية البيضاء الكونية
"ذات يوم، عندما تُفتَح أذنيك وتبدأ بالاستماع لما هو أبعد مما تسمعه الآن، ستلاحظ أنه في جميع أنحاء الكون ثمة حركة من النغمات تنبعث من الكائنات، والينابيع، والأشجار، والأوراق، وسوف تسمع الموسيقى المهيبة التي تنتشر من أحد أطراف العالم إلى طرفه المقابل، ثم ستفهم المعنى الباطني للحياة. والمسيح، بقيامته، يرغب بتعريفكم بهذه القاعة الموسيقية. سوف يدفع عنكم، ويعطي كل منكم تذكرة، لكن هل ستفهم أذنكم هذه الموسيقى الإلهية لدى دخولكم تلك القاعة ومشاهدة الحفلة الموسيقية، هذه المسرحيّة؟ " - المعلّم بينسا دونو (نباتي)
الزرادشتية
"نحن نقدّم القربان للمُصغي (الذي يسمع صلواتنا) ولتلك الرحمة، والسامعة لتقديرنا المحكيّ، ولتلك الرحمة التي تظهر ردّا على إشادتنا." - أبستاق، فيسبيراد 21
"صلواتنا (أبستاق) الخاصة بنا مبنيّة على علم التردّدات (ستاوتا ياسنا). نجعل أنفسنا متناغمين مع ستاوتا ياسنا، أي القانون البدائي. [...] "ستاوت" هي لغة النور والصوت التي تساعد على تحقيق أفضل تواصل بين والروح والنفس ". - الكاهن الدكتور هوشانغ جي. بهادها، (الحامل لشهادة الدكتوراه)
إلخ…
الصوت كاللحن في هذا العالم. هذا سبب حبّنا الشديد للموسيقى، فهي مشابهة جدا للموسيقى السماوية، وكلمة الله، عندما نسمع اللغة العالمية الخاصة بها نفهم كل شيء، وكل اللغات، ونفهم بعضنا بعضا، ونحب بعضنا بعضا. سيجعلنا هذا التردّد الداخلي، أي كلمة الله، أو موسيقى الجنة، مفعمين بالحياة والنشاط، وإنسانا جديدا كليّا. ~ المعلمة السامية تشينغ هاي (نباتية (فيغان)) محسنة وفنانة ومعلمة روحية صاحبة شهرة عالمية
طريقة الكوان يين هي مجرد اسم صيني للتأمل على كلمة الله، التي سنسمعها عند التلقين. ومع هذه اللغة العالمية، يعلمنا الله كل شيء نحتاج معرفته، كيف نتدبّر من شؤون حياتنا، ويرينا الجنة وهويته/ها الحقيقية فضلا عن هويتنا. سندرك عندها اننا متحدين مع الله . ~ المعلمة السامية تشينغ هاي (نباتية (فيغان)) محسنة وفنانة ومعلمة روحية صاحبة شهرة عالمية
لمزيد من التفاصيل والتنزيل المجاني، يرجى زيارة:
SupremeMasterTV.com/SCROLLS
SupremeMasterTV.com/MEDITATION
